الصفحة الرئيسية
اتصل بنا
دليل الأطباء
صفحات الاطباء
English
من نحن
زوايا
المقدمة
شخصية العدد
ملف العدد
فخر الاردن
صحة قلبك
الراحة النفسية
علاقات انسانية صحية
رياضة وصحه
أبراج صحية
شغب
دراسات
مقدمة
مركز التحالليل الطبية
سكري صحي
تغذية صحية
صحة المرأة
التوحد
شركات طبية
السياحة والأثار
اسعافات أولية
قصة
عيادة قلب الاردن
ريبورتاج
ملف الأباء والابناء
القطاع الطبي المؤنث
منوعات طبية
بقلم طبيب
امراض الاطفال
امراض الكلى للاطفال
الإعاقة العصبية والألم المزمن
أمراض الأعصاب والدماغ
أمراض انف واذن وحنجرة
الامراض الباطنية
أمراض جلدية وتناسلية
أمراض الجهاز الهضمي والكبد
طب الأسرة
أمراض وجراحة العيون
أمراض وجراحة النسائية والتوليد
أمراض روماتيزم ومفاصل
أمراض سكري وغدد صماء
الامراض الصدرية
أمراض وجراحة الكلى والمسالك البولية
أمراض الدم والأورام
أمراض الدم والأورام للأطفال
الاشعة العلاجية للاورام
الطب النووي
أمراض قلب وشرايين
امراض القلب للاطفال
تغذية سريرية
جراحة الاطفال
جراحة الاوعية الدموية
جراحة قلب وشرايين وصدر
جراحة عظام ومفاصل
الطب الطبيعي والتاهيل
جراحة التجميل والترميم
جراحة الاعصاب والدماغ
جراحة اعصاب ودماغ الاطفال
جراحة عامة وجهاز هضمي والمنظار
الطب العام
الطب النفسي
الرعاية التلطيفية
الطب الصيني
التداخلات الجراحية
طب وجراحة الاسنان
تقويم الاسنان
تحاليل طبية
مركز المعلومات الدوائية
اصدارات
طبيبك
الصفحة الرئيسية
>>
مشاركة طبية
>> برنامج رعاية لتغطية علاج مرض السرطان
برنامج رعاية لتغطية علاج مرض السرطان
التعليقات
Tweet
تذكر
إحصائيات
منظمة
الصحة
العالمية
لعام
2015
أن
هنالك
حوالي
14
مليون
إصابة
جديدة
بمرض السرطان
كل
سنة،
كما
يتوقع
زيادتها
بنسبة
70 %
في الأعوام
القادمة،
وتلك
أرقام
مخيفة،
فقد
يهاجم
السرطان أي
شخص
فينا
بغض
النظر
عن
عمره
وجنسه،
ونحن
في الشرق
الأوسط
نفتقر
إلى
مراكز
حديثة
لتشخيص
مرض السرطان
ومعالجته،
ولكننا
في
الأردن
لا
نمتلك
فقط
أحسن المراكز
لمعالجة
مرض
السرطان
في
العالم،
بل
هنالك
عدة برامج
مميزة
يطرحها
المركز
لتأمن
كافة
فئات
المجتمع، وأحد
تلك
البرامج
«
رعاية
»
وهو
برنامج
تكافلي
خيري
غير
ربحي،
يمنح
منتسبيه
الفرصة
للحصول
على
علاج
حصري
في
مركز
الحسن
للسرطان،
بسقوف
تغطية
مختلفة
مناسبة
لكل
فئات
المجتمع،
كما
يسمح
إمكانية
الدفع
بالأقساط
عن
طريق
البنك
الأهلي
والإسكان
بدفعات
تصل
إلى
4
دفعات،
يتميز
هذا
البرنامج
بسهولة
التسجيل
وإمكانية
تسجيل
من
تحب
من
خارج
الوطن
أيضاً،
وكذلك
يشمل
هذا
البرنامج
جميع
الجنسيات
والأعمار
بشرط
عدم
إصابة مسبقة
للمشترك
بمرض
السرطان،
كما
يوفر
برنامج
رعاية
فحوصات
سريرية
سنوية
مجانية
للكشف
المبكر
في
حالة الإصابة
بالمرض،
وتخفيضات
تصل
إلى
20 %
على صور
الأشعة
والتنظير
وتنظير
القولون
والفحوص
المخبرية في
مركز
الحسن
للسرطان
للمشتركين
في
البرنامج
غير المصابين
بمرض
السرطان
.
تبدأ
الاستفادة
من
التغطية
في
حالة
الإصابة
بعد
مرور ستة
أشهر
من
تاريخ
بدء
الاشتراك
للأردنين
وبعد
تسعة أشهر
من
تاريخ
بدء
الاشتراك
لغير
الأردنين إن
مرض
السرطان
أصبح
كابوساً
في
المجتمع
البشري،
ومن واجبنا
محاربة
هذا
المرض
بالتأمن
على
مستقبلنا
ومستقبل محبينا
بالاشتراك
ببرنامج
رعاية،
حيث
نضمن
تغطية
واسعة من
الفحوصات
المخبرية
بتكلفة
رمزية
مناسبة
وكذلك
المباشرة بالمعالجة
في
حالة
الإصابة
دون
الانتظار
أو
الحاجة
إلى
تعبئة نماذج
طبية
لأسباب
تأمينية
.
فالمسارعة
بالاشتراك
ببرنامج رعاية
ضرورة
لأمان
نفسك
ومن
تحب
.
قائمة
أولوياتي
قرأت
كتاباً
قبل
فترة
عن
كيفية
ترتيب
الأولويات
في
الحياة، ويقترح
الكتاب
على
القارئ
أن
يكتب
قائمة
بأهم
أولوياته، ثم
يقوم
باختيار
أهم
اثنتن
تبعاً
لمبدأ
ال
20 / 80
الذي ينص
على
أن
20 %
من
أمور
حياتنا
هي
أولوية،
وتؤثر
على
%80
من
الأمور
المتبقية
.
جلست
لحظة
لأفكر،
ما
هي
هذه
ال
20 %
في
حياتي،
هل هي
العائلة؟
العمل؟
النجاح؟
العلاقات؟
فالعائلة
مهمة،
والعمل
أيضاً
مهم،
والعلاقات
العائلية والزوجية
والإجتماعية
مهمة،
والنجاح
أيضاً
مهم،
ولكن، هل
يمكن
تحقيق
أي
من
هذه
الأولويات
دون
أن
يكون
المرء بصحة
جيدة؟
طبعاً
لا
.
لذا،
اتضح
لي
أن
الصحة
هي
فعاً
الأولوية،
فلن
أتمكن كزوجة
وأم
وربة
منزل
وامرأة
عاملة
أن
أقوم
بأي
من الواجبات
تجاه
هذه
الأطراف
إذا
لم
أكن
بصحة
جيدة،
لن أتمكن
من
متابعة
أبنائي،
والحفاظ
على
العلاقات
الجيدة مع
جيراني
وصديقاتي،
والنجاح
في
عملي
وقضاء
الأوقات الممتعة
مع
عائلتي،
إلا
إذا
كنت
أشعر
بصحة
جيدة،
ولدي من
الطاقة
والحيوية
ما
تمكنّي
من
القيام
بكل
هذه
الأدوار
.
وعندما
نقول
أن
«
المرأة
نصف
المجتمع
»
فهذا
يعني
أن صحتها
هي
من
أولويات
المجتمع
أيضاً،
ولكن
فعلياً
لن يقوم
أحد
بالإهتمام
بصحتك
إلا
إذا
قمتِ
أنتِ
بمنح
صحتك الأولوية،
فالأعباء
كثيرة
ومشاغل
الحياة
تزداد
يوماً
بعد يوم،
وتكاد
المرأة
لا
تجد
لنفسها
أي
وقت،
ولكن،
عليك
ولو مرة
واحدة
في
السنة،
أن
تأخذي
إجازة
من
جميع
مهامك وأدوارك،
وأن
تمنحي
جسمك
حقه
في
المتابعة
وأن
تقومي بإجراء
فحوصات
طبية
وكشف
مبكر
عن
سرطان
الثدي، قومي
بجدولة
هذا
اليوم
قبل
فترة،
واحرصي
على
حجز المواعيد
مسبقاً،
واستعيني
بكل
من
تحتاجن
إليهم
حتى تتمكني
من
الإلتزام
بمواعيدك،
ولا
تدعي
أي
شيء
يؤخر
أو يؤجل
هذه
المواعيد
قدر
الإمكان
.
بالقيام
بفحوصات
الكشف
المبكر،
فإنك
تمنحن
نفسك أفضل
فرصة
لمتابعة
بقية
أولوياتك،
والاهتمام
بكل
أمورك الأخرى،
لأنك
حتى
إذا
ما
اكتشفت
وجود
أي
شيء
فالكشف المبكر
سينقذ
حياتك،
ويمنحك
فرصة
شفاء
تزيد
عن
90 %
، وستتمكنين
بوقت
قصير
من
مزاولة
حياتك
بشكل
طبيعي
.
إجعلي
صحتك
أولويتك،
ولا
تتواني
عن
إجراء
الفحص الذاتي
لسرطان
الثدي
كل
شهر،
والفحص
السريري
مرة كل
عام،
والماموجرام
كل
عام
بعد
سن
الأربعن،
واحرصي دائماً
على
اتباع
نمط
حياة
صحي،
وتناول
الأطعمة
الصحية وعدم
التدخن
وإدخال
بعض
التمرينات
الرياضية،
حتى
لو كانت
عبارة
عن
المشي
في
منطقة
سكنك
مع
زوجك
وأولادك، فصحتك
فعاً
أهم
!