الصفحة الرئيسية
اتصل بنا
دليل الأطباء
صفحات الاطباء
English
من نحن
زوايا
المقدمة
شخصية العدد
ملف العدد
فخر الاردن
صحة قلبك
الراحة النفسية
علاقات انسانية صحية
رياضة وصحه
أبراج صحية
شغب
دراسات
مقدمة
مركز التحالليل الطبية
سكري صحي
تغذية صحية
صحة المرأة
التوحد
شركات طبية
السياحة والأثار
اسعافات أولية
قصة
عيادة قلب الاردن
ريبورتاج
ملف الأباء والابناء
القطاع الطبي المؤنث
منوعات طبية
بقلم طبيب
امراض الاطفال
امراض الكلى للاطفال
الإعاقة العصبية والألم المزمن
أمراض الأعصاب والدماغ
أمراض انف واذن وحنجرة
الامراض الباطنية
أمراض جلدية وتناسلية
أمراض الجهاز الهضمي والكبد
طب الأسرة
أمراض وجراحة العيون
أمراض وجراحة النسائية والتوليد
أمراض روماتيزم ومفاصل
أمراض سكري وغدد صماء
الامراض الصدرية
أمراض وجراحة الكلى والمسالك البولية
أمراض الدم والأورام
أمراض الدم والأورام للأطفال
الاشعة العلاجية للاورام
الطب النووي
أمراض قلب وشرايين
امراض القلب للاطفال
تغذية سريرية
جراحة الاطفال
جراحة الاوعية الدموية
جراحة قلب وشرايين وصدر
جراحة عظام ومفاصل
الطب الطبيعي والتاهيل
جراحة التجميل والترميم
جراحة الاعصاب والدماغ
جراحة اعصاب ودماغ الاطفال
جراحة عامة وجهاز هضمي والمنظار
الطب العام
الطب النفسي
الرعاية التلطيفية
الطب الصيني
التداخلات الجراحية
طب وجراحة الاسنان
تقويم الاسنان
تحاليل طبية
مركز المعلومات الدوائية
اصدارات
طبيبك
الصفحة الرئيسية
>>
القطاع الطبي المؤنث
>> الدكتورة لميس السويطي - مديرة مختبرات ميدلاب الجاردنز
الدكتورة لميس السويطي - مديرة مختبرات ميدلاب الجاردنز
التعليقات
Tweet
زواج المرأة والتزامها بمسؤولية الأسرة والأولاد لم يكن سببا للدكتورة لميس في التوقف عن طلب العلم والدرجات العليا في مجالها في المختبرات الطبية. هل لك بأن تحدثينا عن قصة نجاحك؟ وكيف تمكنت من الوصول إلى هذه المكانة المرموقة؟ تخبرنا الدكتورة لميس عن قصتها عندما كانت تريد الإلتحاق بكلية الطب ولكن الظروف لم تشأ ذلك فاتجهت الى المختبرات الطبية لتحقق حلمها في دراسة احدى تخصصات العلوم الطبية، فتفوقت في تخصصها ومارسته عمليا بنجاح وخبرة أفادتها الكثير وبعدها تزوجت وأنجبت الأطفال وهنا بدأت قصة النجاح الحقيقية. ما هي أهم التحديات المفصلية التي واجهتك كامرأة في إثبات نفسك كطبيبة مبدعة في هذا المجال ؟ من أهم التحديات التي واجهت الدكتورة لميس خاصة في مرحلة الدكتوراة والظروف الصعبة التي صاحبت تلك المرحلة هي صعوبة بيئة العمل فقد كانت ترتكز على التجارب العملية في ظروف الشتاء والبرد وساعات الليل المتأخرة فتلك التجارب كانت دقيقة جدا لا تسمح لأي خطأ فهي مكلفة ماديا وتستهلك الكثير من الوقت والجهد ولكن مساعدة الأهل والزوج ومراعاتهم المعنوية والمادية كان له الدور الكبير في نجاح تلك المرحلة وأيضا العمل الجماعي الدؤوب بين الدكتورة وزميلاتها في الدراسة كان عاملا مهما بل أساسيا في تفوقها في مرحلة الدكتوراة. برأيك كيف أسهمت المرأة في تقدم القطاع الطبي الأردني؟ المرأة الاردنية التي تعمل في الحقل الطبي جعلت من الأردن بلداً رائداً ومتميزاً في هذا القطاع ففرص العلاج والتشخيص أصبحت متساوية بين كلا الجنسين ولكن برأي الدكتورة لميس أن اسهام المرأة الأردنية المتعلمة بشكل عام يكون من خلال عائلتها وأبنائها الذين سيكتسبون العلم والمعرفة والتميز من أمهم أولا ثم الإنطلاق الى المجتمع ثانيا. ما هي رسالتك التي تودين إيصالها لكل طبيبة في طريقها إلى الاختصاص ؟ رسالتي لكل شخص يطمح في اكمال علمه والحصول على الدرجات العلمية العليا هي أولا وضع هدف واضح أمام عينيك والسير على خطاه، ثانيا يجب توقع المصاعب والتحديات التي ستواجعهك في سبيل تحقيق حلمك والاهم هو الصبر على هذه التحديات والحكمة في مواجهتها فالنهاية متوقعة بإذن الله ومن ثم وضع مخافة الله أمام عينيك والابتعاد عن هدف الكسب المادي من المرضى فهو هدف زائل ومؤقت فالرزق بيد الله أولا وأخرا.